The smart Trick of تجربتي مع المدير المتكبر That No One is Discussing
The smart Trick of تجربتي مع المدير المتكبر That No One is Discussing
Blog Article
حاول وضع نفسك مكانه، أو فكر في أسبابه، والظروف التي تدفعه إلى أن يكون شخصاً بهذا الشكل. وإذا تمكنت من فهمه ستتعاطف معه، وهذا سيقلل كثيراً من شعور الضيق في داخلك.
اعرف أيضاً ما يتوقع منك أن تفعل، لأنه بمجرد أن نعرف توقعات أحد عن عملنا، سنكون قادرين على إنجازه بشكل أفضل.
عندما تزدهر قد تصبح أكثر تركيزًا على الذات. لكن من المهم التوقف وإيجاد طرق لاستخدام نفوذك لمساعدة الآخرين في النجاح.
قد يتعرض بعض الأشخاص إلى تصرفات المدير وسلوكياته المفروضة، لذلك يجب تقديم شكوى في المدير
تعلم كيفية التعامل مع المدير من خلال معرفة القواعد والقوانين
بالطبع أنت لا تريد أن تفعل شيئًا من شأنه تقويض رئيسك؛ لذا أبقِه على اطلاع.
إذا تحسنت إنتاجيتك نتيجة لهذا الاتصال فقد يكون رئيسك قد تعلم درسًا مفيدًا.
وعند الذهاب اليه كانت معاملته سيء للغاية ولا يرغب في استقبالها والتحدث معها بطريقه غير جيده حتى انه لم يعطيها الحل المناسب للتخلص من تلك المشكلة.
كن قيادي حيث تساعدك الشخصية القيادية على خلق مساحة مع الزملاء والمدير
“وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَآخرجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا” – سورة الإسراء. بتلك الآية الكريمة، بدأت رحلتي المهنية بإحدى شركات مراكز الاتصالات بالعاصمة المصرية. رحلة استمرت لعشرة أعوام كاملة كانت بالنسبة لي مثالية من بعض الجوانب ومريرة من جوانب أخرى كما هي الحياة، فلقد تعلمت من وظيفتي السابقة الكثير والكثير من الأمور الإدارية والتحليلية والتنظيمية التي لم يكن يتسنى لي تعلمها أو اكتسابها في أي مكان آخر، وبالإضافة إلى السرعة التي تعلمت بها كل ذلك كان مستوى الأداء الخاص بي دائماً فوق المرجو وزيادة، وهو ما ترك بصمة وذكرى طيبة عند الجميع حتى بعد رحيلي عن العمل.. ولكن!
إذا شعر مديرك بالتهديد منك فقد يصبح أكثر عدوانية في كيفية تأكيد قوته وتأثيره خلال الاجتماعات العامة وأمام أصحاب نون المصلحة.
قد لا يكون مديرك على دراية بما يتطلبه دورك، وعندما تخبره بأدب يمكنك وضع أهداف معًا للمشاريع المستقبلية.
والجدير بالذكر أن هؤلاء الأشخاص توكل إليهم المناصب الكبيرة بسبب قدرتهم على إنجاز الأعمال، فهم لا يستسلمون أبداً.
قهوة الذهب وهوس الاستعراض عند المشاهير و.. تساؤلات أخرى في المنتصف!